"لقد خلقنا الانسان في أحسن تقويم.“ سورة التين
- هذه دارة في الاكاديمية ، النشاط الحي الذي تعمل الأكاديمية من خلاله في إيقاظ الفضائل في النفس البشرية من خلال استراتيجيات عملية حكيمة تكون بمثابة دليل تنمية روحية في حياة الانسان.
- يوفر البرنامج مادة فضائل وأخلاق بسيطة، لبناء الشخصية وتكوين الذات تندمج مع المبادئ الفاضلة في كل المجتمعات.
- تقوم مبادئ المشروع على رأس الحكمة التي تتوافق عليها كل المرجعيات، وتتفق معها على إحياء فضائل أخلاقها لصالح السمو الروحي .
- يكمن جمال المحتوى بأنه يندمج في حياة كل البشر على اختلاف أجناسهم، وأعمارهم، وثقافاتهم .
- الجميع تحت مظلة هذا البرنامج ينتمون الى منبع إنساني واحد وحقيقة قلوب واحدة، ونفس إنسانية واحدة، مكوناتها الفضائل؛ فقد أبدع الخالق صنع بني البشر وزرع بذور هذه الفضائل في نفوسهم، وما عليهم غير سقايتها ورعايتها لتثمر وتطيب.
- استراتيجية البرنامج تأتي للتذكير بأصل الإنسانية والهدف الأسمى من الحياة، وأن الفضيلة هي جوهر أرواحنا وأساس الفطرة الإنسانية، وأن هذا البرنامج يعين على تدريب الأفراد على إحيائها وممارستها.
- ما تقدمه كينونتي ™️ سواء في مجتمع الصف المدرسي، أو الجامعات، أو المعاهد، أو المؤسسات، أو العائلات هو برنامج شمولي جامع لأفضل صفات، فالشجاعة والعدالة والتعاطف واللطف والحب وغيرها من الفضائل هي بالتأكيد مشتركة بين الجميع.
- تم اختباره في العديد من المدارس والبلدان، و أثبت نجاحه في التربية ، وتحسين العلاقة بين الآباء و الأبناء، وخلق توازن روحي وأخلاقي إنساني ثابت، ومعالجة التنمر، و اتباع نهج و مبدأ العدالة . كما تم اتباعه في العديد من دول العالم لدعم الأفراد و المجتمعات للتغلب على الظروف القاهرة و تحديات الحياة من خلال تمكينهم بمهارات البرنامج مما كان له أكبر الأثر في تطوير المجتمعات وتحقيق نجاح كبير في التنمية.
"يشكل حصنا منيعا يحمي الإنسانية من كل التهديد الأخلاقي الذي يحيط بها."